قد لا نعثر علي كثير مما كتبه من شعر, ربما لأنه
مزق ما كتب, أو رأي نفسه متحققا في فنون الكتابة
الأخرى وقد نشر الدكتور/ مصطفي محمود قصيدة في كتابه
السؤال الحائر, واسماها السؤال
تقول القصيدة
يا صاحبي ما آخر الترحال
وأين ما مضي من سالف الليال
أين الصباح وأين رنة الضحك
ذابت...؟
كأنها رسم علي الماء
أو نقش علي الرمال
كأنها لم تكن كأنها خيال
أيقتل الناس بعضهم البعض علي خيال
علي متاع كله زوال
علي مسلسل الأيام والليال
في شاشة الوهم ومرآة المحال
إلهي يا خالق الوجد..
من نكون
من نحن ..من همو..ومن أنا
وما الذي يجري أمامنا
وما الزمان والوجود والفنا
وما الخلق والأكوان والدنا
ومن هناك..من هنا
أصابني البهت والجنون
ما عدت أدري وما عاد يعبر المقال
مصطفى محمود ده نفوخ في زمن ندرة النوافيخ "على وزن نواقيس" مشكلته أنه من كتر ما بيفكر يجي كل شوية ويهنج
ReplyDeleteالأول ألحد ثم عرف الحق وكتب كتابات فلسفية غاية في الروعة لدرجة تتوهي منه من كتر عقله ماهو أذكى ممن يكتب لهم
ثم قال القرآن حاضر السنه معرفهاش ليه ياعم مصطفى كده بس ومين ها يفسر كتاب ربنا غير سنة الحبيب؟
ثم ختمها باعتزال الناس اعتزالا كاملا ونفسي حقيقي أعرف أخباره
لأن من معاميكي بحب الراجل ده حتى لو اختلفت معاه
تسلم ايدك ياقمر
آخر أخباره يا ستيته إنه مصاب بالزهايمر
ReplyDeleteعرفت كده من واحده صاحبتي متابعة للمدونة بتاعته
ربنا يشفيه هو وكل مريض
وبالنسبة لرحلته من الإلحاد إلى الإيمان لم أقرأ فيها باستفاضة
أول مرة أسمع موضوع إنه مش بيتعامل مع السنة النبوية
ده كده يبقى لسه عنده جزء مطرقع
على العموم أنا هشوف موضوع السنة النبوية معاه يمكن عقل قبل اصابته بالزهايمر وأتمنى ذلك لأني فعلا بحترم هذا الأستاذ الكبير
أحبك في الله يا ستيته
و..تــحــيــاتــي
السلام عليكم
ReplyDeleteأختيا رائع للقصيدة بجد حلوم أوى
وكمان المدونة جميلة جدا دى اول زيارة وان شاء الله مش الاخيرة
تحياتى ليكى
أهلا بالبنوتة الكتكوتة
ReplyDeleteشكرا ليكي على زوقك
وأي حد من الشعراء تحبي أعرض ليكي أعماله هنا من عيوني
نورتيني
و..تــحــيــاتــي